نفسي تئن مشتاقة إلى الحب.
هب لي مع نبيك موسى أن أتقبل وصيتك.
ألمس فيها ينابيع حبك الفائقة.
لا أرى فيها أوامر أو نواهٍ،
بل أرى فيها شوقك إلى الدخول معي في عهد أبدي.
أحببتني أولاً... لأحبك!
v وصيتك تحوِّل حياتي إلى سيمفونية حب.
أتغنى بحبك حتى النسمة الأخيرة من حياتي.
أنطق بتسابيح حبك مع موسى النبي حتى أنطلق.
v وصيتك تقدس كياني كله،
فتصير كلماتي مباركة،
أشتهي مع موسى النبي أن أبارك كل إنسان!
أود أن يكون الكل قادة عاملين في كرمك!
v لأصعد مع موسى النبي إلى الجبل وحدي.
أتطلع إلى الماضي فأراك تحمل آبائي على ذراعيك،
أَشبعتهم من دسم حبك،
وقدمت لهم وعودك الصادقة.
v أخطأوا إليك،
ولم يصدقوا وعودك الأمينة.
وبحبك حملتهم كما يحمل الأب ابنه.
لتحملني ولترفع عني روح العصيان.
هناك أموت غريبًا فانطلق إلى وطني.
ليس من يكفِّنِّي أو يدفنِّي.
بل تمتد يد حبك لتهتم حتى بجثماني.
أنت حبي، أنت حياتي!
لقمص تادرس يعقوب ملطى
هب لي مع نبيك موسى أن أتقبل وصيتك.
ألمس فيها ينابيع حبك الفائقة.
لا أرى فيها أوامر أو نواهٍ،
بل أرى فيها شوقك إلى الدخول معي في عهد أبدي.
أحببتني أولاً... لأحبك!
v وصيتك تحوِّل حياتي إلى سيمفونية حب.
أتغنى بحبك حتى النسمة الأخيرة من حياتي.
أنطق بتسابيح حبك مع موسى النبي حتى أنطلق.
v وصيتك تقدس كياني كله،
فتصير كلماتي مباركة،
أشتهي مع موسى النبي أن أبارك كل إنسان!
أود أن يكون الكل قادة عاملين في كرمك!
v لأصعد مع موسى النبي إلى الجبل وحدي.
أتطلع إلى الماضي فأراك تحمل آبائي على ذراعيك،
أَشبعتهم من دسم حبك،
وقدمت لهم وعودك الصادقة.
v أخطأوا إليك،
ولم يصدقوا وعودك الأمينة.
وبحبك حملتهم كما يحمل الأب ابنه.
لتحملني ولترفع عني روح العصيان.
هناك أموت غريبًا فانطلق إلى وطني.
ليس من يكفِّنِّي أو يدفنِّي.
بل تمتد يد حبك لتهتم حتى بجثماني.
أنت حبي، أنت حياتي!
لقمص تادرس يعقوب ملطى